حوار النخبة NO FURTHER A MYSTERY

حوار النخبة No Further a Mystery

حوار النخبة No Further a Mystery

Blog Article



النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

محمد سليم العوا (مقاطعا): هو أنت فاكر الكتب الترهيب والترغيب اللي في تراثنا؟

عند اختيارك لمنصة نور الإمارات، تفتح لك أبوابًا جديدة لتحقيق الانتشار والوصول إلى جمهور متميز يقدّر الجودة والتميز في المحتوى.

الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

هؤلاء من أطلقنا عليهم نحن، النخبة التقليدية، جيل الإنترنت وأسميهم أنا هنا "النخبة الجديدة".

سالم العنزي: سؤالي، يؤلمني مثل الدكتور محمد سليم العوا وله محبتي واحترامي أنه يشيد بدولة قاتلت أرسلت أغراضها لقتال أهل السنة في العراق جنبا إلى جنب إلى جانب اليهود والصليبيين الأميركان وله عهد بالخيانة في عهد التتار وفي عهد الصليبيين وفي عهد الدولة العثمانية..

محمد سليم العوا: إنما الذي يصنف هو الناس هو الشعوب، الشعوب ترى أن هؤلاء يتحكمون في مصيرها فهم نخبة واقعية سياسية إما مفروضة علينا وإما يعني فرضت نفسها بالانقلاب زي ما قلت، ونخبة ثقافية ينتمي الناس إليها ويستمعون لما تقول ويصدقونها أو نخبة دينية يمشون وراءها زي كل العلماء الكبار اللي في كل بلاد الدنيا الإسلامية. أما من له الحق أن يحاسبهم فلا يحاسب النخبة إلا الشعب، الشعب يسقطهم الشعب يزدريهم الشعب ينكت عليهم الشعب إذا جاء ذكرهم ولم يستطع أن يصرح بانتقادهم لمح بانتقادهم، الشعب هو الذي يحاسب النخب وهذه المحاسبة تجري كل يوم يا أخ أحمد، تجري في البيوت وفي الصحف وفي المجلات اللي فيها شوية حرية وفي المجالس الخاصة وتصل إلى هؤلاء النخب عن طريق آذانهم التي تسمع كل شيء وأحيانا يترتب عليه مساءلات أيضا في كل بلاد الدنيا دي بما فيها المملكة ومصر وغيرها.

الاستعداد للتعاون: يُشترط استعداد المرشح للتعاون الكامل مع فريق التحرير في تقديم المعلومات والبيانات المطلوبة، والموافقة على إجراء المقابلة وفقاً لجدول زمني متفق عليه.

- شركة البان متواجدة في دول عربية عدة استحوذت مؤخراً على شركة ألبان أردنية كبرى. - هيئة الإعلام عممت على وسائل...

محمد سليم العوا: توفي في الرياض ودفن في المدينة المنورة، وقبره اتبع الرابط بالمناسبة في المدينة بجوار قبر الإمام مالك بن أنس، سبحان الله. فلما عملنا تأبينه بعد أربعين يوما من وفاته عملنا حفلة تأبين في جمعية الشبان المسلمين، الجمعية دورين يعني لم يكن في الدورين موضع لقدم وفيها ساحة ملعب الكرة الطائرة وكرة السلة، الساحة لم يكن فيها موضع لقدم ومنع وقوف السيارات في الشارع والمشي فيه لكثرة الناس، فدول العلماء دول الذين "بيننا وبينهم الجنائز".

هل تسعى لإبراز إنجازاتك ومشاركة رحلتك المميزة مع جمهور واسع ومتنوع؟ يتيح لك قسم "حوار مع النخبة" على منصة نور الإمارات فرصة فريدة للظهور والتميز.

قانون الجرائم الإلكترونية أحد القوانين التي تنصرف إلى بيئة سائلة بالمعنى الذي تعالجه مفاهيم الحداثة، ولذلك يجب أن يبقى تحت المراجعة المستمرة والتجويد المتواصل، لأن قانوناً يرتبط بالتكنولوجيا، يجب أن يحظى بنفس المرونة التي يوفرها عالمها المتشابك والمعقد والعابر للحدود، ولذلك، يجب أن تبقى عيون الجميع مفتوحة على اتساعها، مع القانون أو ضده، مع هذه المادة أو ضد تلك، من أجل ألا يتجاوز الواقع وتطوراته القانونية أو يجعله قانوناً غير قابل للتطبيق، أو مولداً لمشكلات أكثر من المنافع المرجوة منه.

وفي المقابل، حضرت إلى ذهني مجموعة من التعليقات المسيئة التي ذهبت إلى التفتيش في ضمائر مجموعة من المواطنات والمواطنين الأردنيين ونواياهم، وكنت واحداً منهم، وكانت مجموعة من الأصدقاء الذين أخذوا يقفون ضد قانون الجرائم الإلكترونية، ومع ذلك، بقيت مخاوفهم من التطبيق الخاطئ للقانون أعمق وأوضح من حرصهم على قانون يمكن أن يجنبهم التجريح والمضي إلى أسلوب حياتهم الشخصي بدلاً من مناقشتهم في تفاصيل قانون مطروح للمناقشة في الفضاء العام، وحضرت أيضاً مجموعة من التفاعلات المسيئة تجاه منشورات بسيطة من أشخاص على قدر كبير من البساطة ليصبحوا ضحية بين لحظة وضحاها لمختلف أصناف وضروب التنمر لهفوة أو خطأ أو لمجرد اختلافهم عن السائد أو حتى عن ذوق شخص معين أو تفضيلاته.

شاهد بالفيديو.. الفنان المصري حمادة هلال والفنانة هدى عربي والمطرب علي الشيخ يغنون في حفل زواج رجل أعمال سوداني وإحدى الحسناوات

Report this page